ما هي كبسولات تحت الجلد لمنع الحمل؟

  • أعواد أو كبسولات بلاستيكية صغيرة الحجم (في حجم عود الثقاب)، تخرج هرمون البروجستين، الذي يشبه هرمون البروجستيرون الذي يفرزه جسم السيدة، و هي تمنع الحمل لمدة تصل إلى 3 سنوات.
  • تحتاج إلى مقدم خدمة مدرّب على إتباع إجراءات جراحية بسيطة لزرعها تحت الجلد في أعلى الجهة الداخلية لذراع السيدة.
  • لا تحتوي على هرمون الإستروجين، و على ذلك يمكن للسيدات المرضعات أو السيدات اللاتي لا يمكنهن إستخدام الوسائل المحتوية على الإستروجين أن يستخدمن هذه الكبسولات.
  • تمنع الحمل عن طريق:
  1. زيادة لزوجة مخاط عنق الرحم (و بالتالي تمنع إلتقاء الحيوان المنوي بالبويضة).
  2. تؤثر على الدورة الشهرية بالإضافة إلى منع خروج البويضة من المبيض (منع التبويض).

لماذا تفضل بعض السيدات إستخدام كبسولات تحت الجلد لمنع الحمل؟

  • لا تحتاج أن تقوم المستخدمة بأي دور بعد تركيبها.
  • لها القدرة على منع حدوث الحمل بفعالية عالية.
  • تستمر فعالية الوسيلة لمدة طويلة.
  • لا تتداخل مع الجماع.

تصحيح المفاهيم الخاطئة عن كبسولات تحت الجلد لمنع الحمل:

  • تتوقف فعاليتها فور إزالتها من تحت الجلد حيث لا تتبقى الهرمونات في جسد السيدة بعد إزالتها.
  • قد تتسبب في إنقطاع الحيض الشهري، و لكن هذا لا يضر السيدة، و هذه الحالة تشبه إنقطاع الحيض أثناء الحمل، و الدم لا يتجمع داخل جسم السيدة.
  • لا تسبب العقم للسيدات.
  • لا تتحرك داخل الجسم.
  • تقلل فعليا إحتمالات حدوث الحمل خارج الرحم.

أثناء إستخدام كبسولات تحت الجلد لمنع الحمل، يجب مراعاة الآتي:

بعض المستخدمات قد تحدث لهن أعراض جانبية، مثل:

  • تغيرات في الحيض تشمل:

الثلاثة أشهر الأولى:

  1. كمية دم أقل أو عدد أيام حيض أقل.
  2. نزيف غير منتظم قد يستمر لمدة أكثر من 8 أيام.
  3. نزيف على فترات متباعدة.
  4. إنقطاع الحيض الشهري.

بعد مرور حوالي عام من الإستخدام:

  1. كمية دم أقل، عدد أيام حيض أقل.
  2. نزيف على فترات متباعدة.
  3. نزيف غير منتظم.

“السيدات اللاتي يستخدمن كبسولات الإمبلانون هن الأكثر تعرضا لحدوث النزيف على فترات متباعدة، أو إنقطاع الدورة الشهرية أكثر من حدوث نزيف غير منتظم قد يستمر لمدة 8 أيام”.

  • صداع، دوخة، غثيان.
  • آلام بالبطن.
  • حب الشباب (قد يزيد أو يقل).
  • تغيرات في الوزن.
  • آلام بالثدي.
  • تغيرات مزاجية.
  • قلة الرغبة الجنسية.
  • بعض التغيرات الطبيعية الأخرى المحتملة مثل: تضخم الحويصلات بالمبيض.

و تذكري دائماً أن الطبيب المختص هو من يحدد الوسيلة المناسبة لكِ.