ما هي حقن منع الحمل الشهرية؟

  • تحتوي على جرعات قليلة من هرموني البروجستيرون و الإستروجين – يشبهان الهرمونات الطبيعية التي تفرز في جسم المرأة.
  • يطلق عليها أيضا حقن منع الحمل المركّبة.
  • تعمل أساسا على منع خروج البويضات من المبيضين (تمنع التبويض).

لماذا تفضل بعض السيدات إستخدام حقن منع الحمل الشهرية؟

  • لأنها لا تحتاج إلى تدخل يومي أو تذكر يومي.
  • توفر الخصوصية: لا يستطيع أحد أن يعرف أن السيدة تستخدم وسيلة لمنع الحمل.
  • يمكن التوقف عن إستعمالها في أي وقت.
  • هي وسيلة جيدة للمباعدة بين الولادات.

تصحيح المفاهيم الخاطئة عن حقن منع الحمل الشهرية:

  • قد تؤدي إلى إنقطاع الدورة الشهرية و لكن ذلك غير مؤذي للسيدات المستخدمات للحقن، فهي تشبه عدم نزول الدورة الشهرية أثناء الحمل. الدم لا يتجمع داخل السيدة و يؤدي إلى أضرار لها.
  • هذه الحقن ليست في مراحلها البحثية التجريبية و لكن تمت الموافقة عليها من قبل جهات حكومية مسؤولة.
  • لا تتسبب في حدوث عقم للسيدات.
  • لا تتسبب في وصول السيدة مبكراً إلى سن اليأس.
  • لا تتسبب في حدوث تشوهات في المواليد أو ولادة توائم.
  • لا تسبب حكة (هرش).
  • لا تغير السلوك الجنسي للمستخدمات.

أثناء إستخدام حقن منع الحمل الشهرية، يجب مراعاة الآتي:

– يجب أخذ الحقنة كل 4 أسابيع و ذلك للحصول على الفعالية القصوى.

– يمكن للسيدة تناول الحقن متأخرة 7 أيام أو مبكرة 7 أيام. يجب على المنتفعات العودة مرة أخرى لمكان تقديم الخدمة حتى لو تأخرن عن الموعد المقرر.

– بعض المستخدمات قد تحدث لهن أعراض جانبية، مثل:

  • التغير في طبيعة الدورة الشهرية و تشمل:
  1. نزول كمية أقل من دم الحيض، أو عدد أيام أقل للحيض.
  2. نزيف على فترات متباعدة.
  3. حيض غير منتظم (إنقطاع الحيض أو طول نزول الحيض).
  • صداع، دوخة.
  • آلام بالثدي.
  • زيادة في الوزن.

و تذكري دائماً أن الطبيب المختص هو من يحدد الوسيلة المناسبة لكِ.